لآ أععلم م الذي حصصل ب الضبط !
لقققد كنتت متبطحة أمآمم التلفآز و أشآهد برنآمجي العلمي المفضل" خربشآت "
و أنآ أبلعع سآندويش الليمون بَ النعنآعع <~ أتححدآكمم تآكلوآ زيهه مَ عندكمم غيير المآلتيزرز يَ الخكآريهه
فجأهه و بدونن أي سآبقق صفآرةة
خرجتت لي الجنيةة السحريهه من التلفزيون
و قآلت لي بَ صوتههآ الذي ذكرني بَ قطآوةة الحيي
و أخصص بَ الذكر زعيمههم القط الأسود الذي كآنن لهه فضلل علي
، المهمم قآلتت لي الفتآةة اليآفعهه : ثكلتكك أمكك أيتوههآ الوغدهه المنفوخهه !
صصرخت ب أعلى صوتي لَ درجةة أنن الفرن تححول لَ ثلآجةة
و الثلآجةة تحولتت لَ حوض أسمآكك زآهيةة الألوآنن و تسر الناظرين
: هللل قآلل لكك أحدن أنك تشبهيين قوطي البآيسسن المخفوسس ؟
فآرر دمم الجنيةة اللزرقآءء و خرج من أذنههآ دخآنن
نتيجةة تفآعلآت الضوء و الظلآم و نفآذ الحليب من مصلحح السيارات
و هدمم بقآلةة عبد الفتآحح و رمتنيي بَ صآعقةة من عصآهآ السحريةة
التي تصدر أشعةة فوق الفسفوريةة
التي تجععل الآيفونن قطعةة مآلتيزرز ! و بدأتت المعركهه الحقيقيةة
و طلععت كلل مهآرآتيي ب الزحفف و الركضض و النط و شد الحببل
إلى أنن وصلنآ للبيتت الأبيض في جنوبب شرق إفريقيآ ،
عند بقآلة محمد الهندي ، بعد المغربب 1 الظهر ،
في الخبر في ضآحيةة يقآلل أسمههآ لندن و هي الروآيةة الثآآبتهه نصآً <~ و نححن ننتقل من غرفةة ل غرفةة
و عندمآ فتححت بآب الحديقةة المطلةة على البر
رأييت شخصآ عآطنيي قفآهه أيقننت من الوهلةة الأولى
أنهه ملكك جمآلل العآلمم
و الفآرسس الذي سينقذني من كتلةة الششر المتكتله هذهه
فقلتت لهه : أيههآ الشههم النبيلل الحقيير !
فقآلل ليي : أهلللن بكك أيتوهآ الحمقآأإ
لققد أستغربتت و سألتهه : لمآذآ عآطنيي قفآكك ؟
فقآلل : أنني لست عآطنكك قفآيي !!
( إيقآف مؤقت + شطحةة )
هنآ تجمدت ككل أحآسيسي
و كأني بَ نفسي وآقفةة ب قمةة جبل إفرسست معع جستن بير الذي خآنتهه حبيبتهه !
( رجوعع )
لمم أستطيع وصصفهه لقد كآنن وجهه من غغييير ملآمحح
كأنههآ عجينةة دآستههآ سيآرةة فتساوت بَ الأرض
فركضت بَ أقصصى سرعةة للبقآلةة المهجوورةة بَ حآفةة البادية
و أنآ ألههث من التعبب و كآنن ممسوحح الملآمحح و الجنيةة يلحقآنن بي
و عندمآ حآصرآني في زآويةة مآرينآ موولل
و في لحظةة نذآلةة و ذكآءء أمسكتت يديههمآ و شبكتههمآ
ببعض و قللت : أعلنكممآ زوجآ و زوجهه تآ تآ ! ييمكنك تقبييل العروسس ! و عندمآ هم بذآلكك لمم أشعر ألآ بَ صصوتت يقول ليي :
سمعي البيت الثآلثث من قصيدةة أحمد شوقي <~ أنوآعع‘ التحطيمم
حققآ لققد تحطممت ككل آمآلي !
و و و و تغغيرت تضآريسس وجههي و أختفى سسهل الأبتسآمةة !
-
الجبنةة من القصصهه :
1- لآتجزم لأحد أنهو ملكك جمآلل من الوهلة الأولى
2- لآ تنآفخ على أعمامك
3- لآ تححلم كثيرن تآلي تنصدمم من الوآقعع المر
4- خلل النذآلةة مللللح الحيآةة
^ ^